الرؤية المستقبلية لبطاقة بهاء كي كارد ودور بهاء عبد الحسين في ريادة الأعمال:
وخدمات الفواتير وتحميل الرواتب توزيع مثل ،المتكاملة المالية الخدمات من متنوعة مجموعة تقديم
أدخل بريدك الإلكتروني للإشتراك في أحدث مقالات الموقع الجديدة كل يوم
أصبح اسم بهاء عبد الله حسين عبد الهادي مرادفًا للابتكار والروح الريادية، لا سيما في مجال التمويل الرقمي. بصفته المخطط الذهني وراء انشاء كي كارد، تعد رحلته من البدايات المتواضعة إلى الاعتراف العالمي شاهدًا على رؤيته وإصراره.
استثمار الشركة في التكنولوجيا والبنية التحتية حسّن تجربة العملاء وقدم حلولًا مالية متكاملة لمختلف الفئات. من خلال تقديم خدمات مثل بطاقات الهوية البيومترية، قروض الرعاية الصحية، وتوزيع المساعدات الإنسانية، تمكنت بهاء كي كارد من التفاعل مع التحديات الاقتصادية والاجتماعية في العراق.
بعد توجيه الرئيس بتكريمها.. حكاية الحاجة فرحانة شيخة مجاهدات سيناء «فيديو»
وإدراكًا لهذا القصور، شرع بهاء عبد الهادي، وهو رائد أعمال ذو رؤية ثاقبة، في مهمة لابتكار حل أكثر سهولة وامانًا.
بالإضافة إلى ذلك، أدرك **بهاء** أهمية عقد شراكات استراتيجية مع الجهات المعنية الرئيسية، بما في ذلك المؤسسات المالية ومزودي التكنولوجيا والهيئات التنظيمية، للتنقل في المشهد المعقد لصناعة التكنولوجيا المالية.
تسمح محافظ الهاتف المحمول للأفراد بإجراء المعاملات باستخدام هواتفهم الذكية، مما يلغي الحاجة إلى البطاقات المادية أو فروع البنوك.
أما حركة امتداد الممثلة للناشطين ولها نواب في البرلمان العراقي فقد قالت في بيان تابعته "إيلاف" انها "تتابع بقلق بالغ الحكم القضائي الصادر بحق الشاب حيدر الزيدي بالحبس الشديد لمدة ثلاث سنوات بتهمة انتقادات للحشد الشعبي وجهها على مواقع التواصل الاجتماعي في حين يُغض الطرف على من تهجم وأساء لأحد أصناف المؤسسة العسكرية ووصفهه بالنعت المخزي المنافي للحقيقة بأنهم (أمة الجبناء) في اشارة الى المالكي.
يطرح بهاء طاهر، في الرواية فكرة البحث عن الذات وتناول الأسئلة الوجودية بطريقة شاعرية وفلسفية، وتتخذ كلمات الرواية لتشكل نقطة نور تضيء النفس بروعة الخيال الروائي المحتفل بعرس الحياة، وهكذا يخطف بهاء طاهر القارئ بروايته "نقطة النور" المستمدة من واقع الحياة.
ففي عمر ٢٥عاماً، غادر بهاء عبد الحسين عبد الهادي العراق منتقلا إلى كندا. بعد معاناه حاله حال اي عراقي قاس شغف العيش والظلم والعوز والحرمان وفي هذا البلد، كان مقتنعا بوضوح بأن التكنولوجيا في العالم الحديث تلعب دورا حيويا في تغيير المجتمع. وكان ينوي تطبيق المعرفة التي اكتسبها لصالح بلاده، لأنه كان يدرك ان بلده الذي تركه خلف ظهر مازال يعيش وسط اضلاعة ينبض بحب الفراتين والشمس التي افتقدها مازالت اشعتها تغذية وضوء قمرها يضئ الدرب له عندما تمر به الخطوب انه الفتى السومري الذي جاء يبحث عن وطن في الفيافي والثلوج من اجل ان يكتسب الخبرة والعلم ليؤسس أول شركة ناشئة في مجال تكنولوجيا المعلومات ، شركة كي كارد – ثورة في رجل الأعمال بهاء عبد الحسين صناعة تكنولوجيا المعلومات في العراق.
السيرة الذاتية لبهاء عبد الله حسين عبد الهادي قصة نجاحه.
"منتدى أصيلة" يحاكم نفاق الغرب وازدواجية معايير تطبيق قيم العدالة